اليكم مجموعة من المعلومات التي من خلالها تستطيع أن تنظم شخصيتك وتنتصر على الصعوبات والمشكلات التي تواجهها .
-قدر الفوائد الناتجة عن كونك منظماً في شؤونك..
والأضرار المترتبة على عدم ذلك.
– تذكر أنّك غير مطالب بأن تتمكن من كل شيء،
وتنتصر عليه في جلسة واحدة.
– تذكر أنّه ليس هناك طريقة صحيحة وأخرى خطأ
لتنظيم أي شيء.. المهم أن تبدأ.
– ابحث فقط عن الأساليب التي تناسبك وحدك
فأنت نسيج وحدك.
– تذكر أنّه في كل عملية تنظيمية سوف تبدو الأشياء
سيِّئة قبل أن تبدأ في التحسن.
– قبل أن تفكر في المكان الذي يتعيّن حفظ ورقة ما فيه..
فكِّر فيما إذا كان من الضروري أن تحتفظ بها أصلا!
– تروّ في تصميم النظام الذي يناسبك..
فليس من الضروري أن يكون كل التأخير سلبياً
(فالتأخير الإبداعي) حافز جيِّد لإنجاز المهام.
– تقبل حقيقة أنّك لا تستطيع أن تتبع نفس الطريقة
التي يتبعها غيرك.. وهذا لا يعني أنّك فاشل،
و إنّما يعني أن لك أولويات مختلفة في هذه الفترة
من حياتك.
– تذكر أنّه كلّما قبل عدد الأماكن التي تبحث
فيها عن أشيائك.. قل عدد الأشياء التي تضيع لديك.
– أتقن في استخدام سلة المهملات.
– تذكر أنّ المعلومات التي لا يمكن التحكّم فيها
لا تعد ثروة إنّما هي عبء.
– تذكر أن تقويمك (أجندتك – مفكرتك) من أهم
أدواتك التنظيمية وهو المفتاح الرئيسي لإدارة
الوقت وإدارة ذاتك في نفس الوقت.
– تذكر أنّ أوّل خطوة لحل مشكلات إدارة الأوراق
في حياتك هي تحديد موقع ثابت لك للتعامل فيه
مع الأوراق.
– تذكر أن تكديس الأوراق هو عبارة عن تأجيل
للقرارات بينما إدارة الأوراق تعني اتّخاذ القرارات.
– تذكر أنّك إذا لم تكن تدري أين وضعت الورقة؟
أو أنّك لا تستطيع أن تجدها؟
فهي عديمة القيمة بالنسبة لك.
– رتِّب أولوياتك دائماً ولا تجعل عملا معيّناً
يستغرقك ويطغى على بقية الأعمال.
– اترك ساعات محددة للأهل والأبناء.
– نظِّم مكان العمل إجتماعك قبل الانصراف
وضع كل شيء في مكانه وليكن شعارك دائماً
(من الإحسان ترك المكان أبدع مما كان).
– نظّم وقتك بين عملك التطوعي وعملك المهني.
– وزِّع واجباتك على الأوقات مع مراعاة واجب
الوقت، والتزم بموعد النهاية كما تلتزم بموعد البدء
في كل عمل.
– لا تجعل الأوراق تتحكّم فيك بدلا من أن
تتحكّم فيها.
– تذكر أنّ تنظيم جانب واحد من جوانب حياتك
ينتقل بك إلى جوانب حياتك الأخرى، وعندما