للسلبية أثراً كبيراً على حياة الفرد، فهي تحد من قدراته كما تؤثر على صحته سلباً
وحيث إنّ الأفكار السلبية موجودة دائماً في حياة الأفراد وهي تعرقل
طرق التخلص من الطاقة السلبية الآتي:
أولاً: ️عدم وضع النفس بمكانة الاستحقاق
بمعنى أن يفكر الشخص أنه يستحق كل شيء في الحياة، وأنه مركز الكون، وأن على الجميع أن يقدموا له، ويلبوا احتياجاته ورغباته، بل عليه أن يكون شاكراً لكل الأمور التي يحصل عليها في الحياة وأن يتحوّل من الأنانية إلى التقدير.
تانياً: تعلم الضحك
للضحك أثر كبير في التخلص من السلبية أو التقليل منها، فعلى المرء أن يتعلم الضحك على أخطائه، والمواقف التي يواجهها في حياته،
وهذا ما يؤدي إلى اختلاف نظرته للأمور التي تحيط به، بحيث تتحول من السلبية إلى الإيجابية.
ثالتاً: على المرء أن يتجنب العيش لنفسه فقط،
بل عليه أن يقوم بفعل شيءٍ للآخرين، فهناك الكثير من الناس بحاجة للمساعدة، وإن مساعدتهم تعطي شعوراً بالقيمة، والتي تتحول بدورها إلى طاقةً إيجابية.
رابعاً: تغيير التفكير
وذلك بتحويل التفكير السلبي وإعادة صياغته إلى فكرٍ إيجابي فعّال.